أحمد الشقيري
- روافد المعرفة
- Jun 21, 2020
- 1 min read

من لا شيء إلى شيء؛ ومن فتى شقي ومخطئ إلى شاب ناضج ومؤثر؛ ومن شاب ناضج إلى رجل ملهم ومؤثر للجيل الحالي والقادم ...
كان هناك فتى بعد تخرجه من الدراسة الثانوية أرسله والده إلى الولايات المتحدة الامريكية لإكمال دراسته الجامعية في مجال (إدارة أعمال) لإدارة أعمال والده ولكن القدر شاء أن يختص بمجال (الحاسب)؛ في سن المراهقة كان غير ملتزم بأمور أكثر جدية ولكن أحوال الدنيا حولت هذا الفتى البالغ من العمر 17عام إلى شاب مؤثر في جيله وفي الوطن العربي وأصبح يضرب بهِ المثل للخصال الحميدة وحاز على جوائز عدة في الوطن العربي وأعماله التطوعية لا تعد ولا تحصى وأصبح مقدم برامج شبابية توعويه.
يبث في أرواحنا الأمل وأن لاشي مستحيل مع المحاولة والإصرار.. أحمد الشقيري أصبح قدوة لكل شاب عربي ونبض بداخلنا روح للعطاء والتطور وعرفنا على ثقافات أخرى هذا الرجل يعطي أبناء جيله والأجيال الأخرى دافع للحياة بـ إيجابية وبراعته فالإلقاء جذب المشاهد من جميع الفئات والأعمار.
الكاتبة: أمواج اللحياني
Commentaires